شبكة مسجد القدس
مرحبا بك زائرنا الكريم في مسجد القدس

,.-~*'¨¯¨'*·~-.¸-(_ (مرحبا بك زائرنا الكريم في مسجد القدس) _)-,.-~*'¨¯¨'*·~-.

•°اهلاً بك قلماً مميزاً وقلبا ً حاضراً °•.

.•° هنا حيث القلوب تشابهت طيبة ٍ °•.

.•° بكل المحبه والموده نحييك لتشريفك لنا

ونرحب بك اجمل ترحيب ممزوج بعبارات الود والاخوه

.•° نتمنى لك إقامة رائعه وممتعه مع اخوانك و اخواتك

.•°ارق تحية معطره بروح الورد لك°

.•° في شبكة مسجد القدس °•
شبكة مسجد القدس
مرحبا بك زائرنا الكريم في مسجد القدس

,.-~*'¨¯¨'*·~-.¸-(_ (مرحبا بك زائرنا الكريم في مسجد القدس) _)-,.-~*'¨¯¨'*·~-.

•°اهلاً بك قلماً مميزاً وقلبا ً حاضراً °•.

.•° هنا حيث القلوب تشابهت طيبة ٍ °•.

.•° بكل المحبه والموده نحييك لتشريفك لنا

ونرحب بك اجمل ترحيب ممزوج بعبارات الود والاخوه

.•° نتمنى لك إقامة رائعه وممتعه مع اخوانك و اخواتك

.•°ارق تحية معطره بروح الورد لك°

.•° في شبكة مسجد القدس °•
شبكة مسجد القدس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أخبار :.: رياضة :.: مقالات إسلامية :.: قصص :.: أصوات :.: أدعية وخطب :.: صور إسلامية :.: برامج وألعاب :.: جوال :.:  
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حكم طبع وبيع وشراء البطاقة العائلية للرسول صلى الله عليه وسلم !

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أبو محـــ om@r ـــــمـــد
المشرفين
المشرفين
أبو محـــ om@r ـــــمـــد


نوع المتصفح نوع المتصفح : حكم طبع وبيع وشراء البطاقة العائلية للرسول صلى الله عليه وسلم ! Fmfire10
الجنس ذكر

عدد المساهمات عدد المساهمات : 650

نقاط نقاط : 16257

السٌّمعَة : 3
العمر العمر : 27

الدولة حكم طبع وبيع وشراء البطاقة العائلية للرسول صلى الله عليه وسلم ! Palest10

حكم طبع وبيع وشراء البطاقة العائلية للرسول صلى الله عليه وسلم ! Empty
مُساهمةموضوع: حكم طبع وبيع وشراء البطاقة العائلية للرسول صلى الله عليه وسلم !   حكم طبع وبيع وشراء البطاقة العائلية للرسول صلى الله عليه وسلم ! Emptyالخميس 7 يوليو - 15:14


السؤال:
انتشرت
في بعض المنتديات " بطاقة شخصية للرسول صلى الله عليه وسلم " تتضمن
معلومات شخصية له ، وعلى شكل جواز سفر ! وتحتوي البطاقة العائلية على نسخة
تعريفية بطريقة موجزة مبتكرة بالرسول محمد صلى الله عليه وسلم وبآله وبأهل
بيته وأولاده وبناته وزوجاته وأماكن ولادتهم ، وتفاصيل شخصية أخرى ، ما
الحكم الشرعي في ذلك ؟ .
جزاكم الله خيراً .





الجواب :
الحمد لله
أولاً:
سبق التحذير من نشرات كثيرة تُسوَّق بين عامة الناس ، يرى كاتبوها – كما يزعمون –
أنها تحث على أخلاق أو تعرِّف بأحكام أو تدعو لمزيد تأمل في حقيقة الأشياء ، وقد
أسرف هؤلاء على أنفسهم بهذه النشرات ، وشغلوا العوام بتلك المبتدعات والتي يشتمل
كثير منها على أنواع من الاستهانة بالشرع وأحكامه ، والمتأمل من العقلاء ينفر من
بعض عناوينها فضلاً عن مضامينها ، فهذه نشرة بعنوان " مكياج يدخل صاحبته الجنة إن
شاء الله " ! وتلك أخرى بعنوان " بندول ، علاج الذنوب " وثالثة بعنوان " الرقم
الخاص بالملك – أي : الله جل جلاله " ! وفي طيات تلك النشرات مخالفات للشرع كثيرة
تبدأ من العنوان ! .
وانظر جواب السؤال رقم ( [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ).
وهذه النشرة موضوع السؤال لا تختلف عن سابقاتها من حيث حكمها الشرعي ، ومادتها فيها
تنقيص من قدر النبي صلى الله عليه وسلم ومكانته ، ويمكن إجمال الملاحظات الشرعية
عليها بما يأتي :
1. عدم تمييز النبي صلى الله عليه وسلم عن سائر الناس بمثل هذا الإصدار ، وهذا
يتنافى مع أمر الله تعالى بتوقير النبي صلى الله عليه وسلم وتعظيم قدره ، وها هم
العلماء من سلف هذه الأمة يجعلون الترجمة للنبي صلى الله عليه وسلم وحياته بكتب
خاصة ، وقد جعلوا لها علماً خاصّاً يسمى " السيرة النبوية " ، وكل ذلك تقديراً
لمنزلة النبي صلى الله عليه وسلم والتزاماً بقوله تعالى – على أحد وجوه تفسيرها – (
لا تَجْعَلُوا دُعَاءَ الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعَاءِ بَعْضِكُمْ بَعْضًا )
النور/ 63 ، وقوله تعالى ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَرْفَعُوا
أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ
بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ ) الحجرات/ 2 .
قال ابن كثير – رحمه الله - :
فهذا كله من باب الأدب في مخاطبة النبي صلى الله عليه وسلم والكلام معه وعنده .
" تفسير ابن كثير " ( 6 / 89 ) .
وإصدار جواز سفر وبطاقة عائلية بتلك الطريقة الوارد ذِكرها في السؤال يتنافى مع
الأدب معه صلى الله عليه وسلم ؛ حيث جعله الكاتب لها كغيره من الناس لم يميزه
بالأدب في التعامل والخطاب .
2. اشتمال تلك البطاقة الشخصية على أحاديث ضعيفة ومنكرة ، ومن ذلك :
أ. حديث ( ألا إِنَّ مَثَلَ أَهْلِ بَيْتِي فِيكُمْ مِثْلُ سَفِينَةِ نُوحٍ ، مَنْ
رَكِبَهَا نَجَا ، وَمَنْ تَخَلَّفَ عَنْهَا غَرِقَ ) .
قال الهيثمي – رحمه الله - :
رواه البزار والطبراني في الثلاثة ، وفي إسناد البزار : الحسن بن أبي جعفر الجعفري
، وفي إسناد الطبراني : عبد الله بن داهر ، وهما متروكان .
" مجمع الزوائد " ( 9 / 265 ) .
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - :
وأما قوله ( مثل أهل بيتي مثل سفينة نوح ) : فهذا لا يُعرف له إسناد لا صحيح ، ولا
هو في شيء من كتب الحديث التي يعتمد عليها ، فإن كان قد رواه مثل من يروي أمثاله من
حطاب الليل الذين يروون الموضوعات ، فهذا ما يزيده وهناً .
" منهاج السنة النبوية " ( 7 / 395 ) .
والحديث لم يروه الإمام أحمد كما زعمه كاتب تلك البطاقة ! .
ب. حديث ( النُّجُومُ أَمَانٌ لأَهْلِ السَّمَاءِ ، وَأَهْلُ بَيْتِي أَمَانٌ
لأُهْلِ الأَرْضِ فَإِذَا ذَهَبَ أَهْلُ بَيْتي ذَهَبَ أَهْلُ الأَرْضِ ) .
رواه الحاكم في " المستدرك " ( 2 / 486 ) ، وعلَّق عليه الذهبي بقوله : " قلت :
أظنه موضوعاً ، وعبيد – وهو ابن كثير العامري - متروك ، والآفة منه " .
وروي مختصراً بأسانيد لا تصح أيضاً .
قال ابن طاهر المقدسي – رحمه الله - :
فيه موسى بن عبيدة الربذي ، منكر الحديث ، وضعَّفه يحيى – أي : ابن معين - .
" معرفة التذكرة " ( ص 268 ) .
وانظر تفصيل الكلام على الحديث في " سلسلة الأحاديث الضعيفة " ( 4699 ) .
والحديث لم يروه الإمام أحمد في مسنده كما زعمه كاتب البطاقة ! .
ج. حديث ( أَحِبُّونِي بِحُبِّ اللَّهِ وَأَحِبُّوا أَهْلَ بَيْتِي بِحُبِّي ) .
وقد رواه الترمذي ( 3789 ) وهو حديث ضعيف .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - :
إسناده ضعيف ؛ فإن الله يُحِبُّ أن يُحبَّ لذاته وإن كانت محبته واجبة لإحسانه .

" منهاج السنة النبوية " ( 5 / 396 ) .
3. اشتمال البطاقة على صور لبيت النبي صلى الله عليه وسلم الذي وُلد فيه ، ومكان
مولد فاطمة رضي الله عنها ، ومكان مصلى النبي صلى الله عليه وسلم ، ومكان اجتماعه
بالوفود ، وكل ذلك لا يصح ثبوته ، بل هو أوهام وخيالات .
وفي مكان ولادته صلى الله عليه وسلم أربعة أقوال : فقد قيل إنه ولد في دار ، في شعب
مشهور بشعب بني هاشم ، وقيل إنه ولد في شعب بني هاشم نفسه ، وقيل بالرَّدم ، وقيل
بعسفان ، فكيف لأحدٍ أن يجزم بواحد منها والعلماء مختلفون ذلك الاختلاف ؟! ومثله
يقال في باقي الأشياء المصورة المثبتة من غير بيِّنة .
4. ومثله يقال في تحديد يوم ميلاده واختلاف أهل العلم فيه ؛ فقد قيل إنه صلى الله
عليه وسلم وُلد لليلتين خلتا من ربيع الأول ، وقيل : في ثامن ربيع الأول ، وقيل :
في عاشر ربيع الأول ، وقيل : في ثاني عشر ربيع الأول . فكيف تكون بطاقة شخصية لا
يُعرف على وجه التحديد مكان ميلاد صاحبها ، ولا تاريخه ؟!
5. اشتمال البطاقة على مغالطات وتحريفات كثيرة ، ومنها :
أ. قول الكاتب : إصدار : " أمين سجل يثرب " ! .
والنبي صلى الله عليه وسلم وُلد في مكة قطعاً ، وليس في المدينة ، ثم إنه أطلق على
المدينة النبوية اسم " يثرب " وهو من أسماء الجاهلية .
عن أبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قال : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى
اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ( أُمِرْتُ بِقَرْيَةٍ تَأْكُلُ الْقُرَى يَقُولُونَ
يَثْرِبُ وَهِيَ الْمَدِينَةُ تَنْفِي النَّاسَ كَمَا يَنْفِي الْكِيرُ خَبَثَ
الْحَدِيدِ ) .
رواه البخاري ( 1772 ) ومسلم ( 1382 ) .
قال النووي – رحمه الله - :
( يَقُولُونَ يَثْرِبُ وَهِيَ الْمَدِينَةُ ) يعنى : أن بعض الناس من المنافقين
وغيرهم يسمونها " يثرب " وإنما اسمها " المدينة " و " طابة " و " طيبة " ، ففي هذا
كراهة تسميتها " يثرب " ، وقد جاء في مسند أحمد بن حنبل حديث عن النبي صلى الله
عليه وسلم في كراهة تسميتها " يثرب " ، وحكي عن عيسي بن دينار أنه قال : " من سماها
يثرب كتبت عليه خطيئة " ، قالوا : وسبب كراهة تسميتها " يثرب " : لفظ التثريب الذي
هو التوبيخ والملامة ، وسميت " طيبة " و " طابة " لحسن لفظهما .
وكان صلى الله عليه وسلم يحب الاسم الحسن ويكره الاسم القبيح ، وأما تسميتها في
القرآن " يثرب " : فإنما هو حكاية عن قول المنافقين والذين في قلوبهم مرض .
" شرح مسلم " ( 9 / 154 ، 155 ) .
ب. وقوله : " مسؤول الإحصاء : حذيفة بن اليمان " ! .
وهو قول لا دليل عليه ، وإنما كان حذيفة رضي الله عنه أمين سرِّ الرسول صلى الله
عليه وسلم .
6. اشتمال البطاقة على بعض عقائد التصوف ، ومن أمثلته :
قول الكاتب : " زمرة الدم : ن و ر من الله " ! .
ولا وجود لهذه الزمرة في الواقع أصلاً ، وإنما هو تسويق لعقيدة تصوف بالية في أن
النبي صلى الله عليه وسلم مخلوق من نور .
قال علماء اللجنة الدائمة :
اعتقاد أن الدنيا خلقت من أجل محمد صلى الله عليه وسلم ، وأنه صلى الله عليه وسلم
خُلق من نور : كل هذا من الغلو والكذب ، فالله إنما خلق الخلق من أجل عبادته سبحانه
وتعالى ، قال تعالى ( وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ )
الذاريات/ 56 ، وقال تعالى : ( خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ )
الأنعام/ 73 ، والنبي صلى الله عليه وسلم بشر خُلق مما خلق منه البشر من أب وأم ،
قال تعالى ( قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ ) الكهف/ 110 .
الشيخ عبد العزيز بن باز ، الشيخ عبد العزيز آل الشيخ ، الشيخ صالح الفوزان ، الشيخ
بكر أبو زيد .
" فتاوى اللجنة الدائمة " المجموعة الثانية ( 1 / 163 ، 164 ) .
ثانياً:
قد أصدر طائفة من العلماء ولجان الفتوى تحذيراً من نشر هذه البطاقة ، ومنعوا بيعها
وشراءها :
أ. فتوى للشيخ عبد الرحمن البرَّاك حفظه الله في هذه البطاقة .
قال الشيخ – حفظه الله - :
الحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله وبعد :
فقد دُفع إليَّ كتيب مصمم على شكل حفيظة نفوس ، مصدره دمشق الشام ، وقد تضمن
التعريف بالرسول صلى الله عليه وسلم : اسمه ، ونسبه ، وزوجاته ، وذريته ، ومكان
وتاريخ ولادته ، وعمومته وخؤولته ، وأطوار حياته صلى الله عليه وسلم ، ومنزلته بين
الأنبياء عليهم السلام ، وضموا إلى ذلك بعض الصور والخرائط لمولده وبيته بمكة
بزعمهم ، وفيه محل تجارة زوجه خديجة ، ومولد فاطمة ، ومصلاه ، ومحل استقباله الوفود
كما يزعمون ، وأشياء أخرى من هذا القبيل .
وأهم ما ينكر في هذا الكتاب :
أولاً : تصميمه على شكل حفيظة نفوس ، ثم تطبيق مصطلحات الأحوال المدنية في التعريف
بالنبي صلى الله عليه وسلم وأسرته ، وهذه طريقة قبيحة ؛ فيها تنقص له وإزراء بمقامه
صلى الله عليه وسلم ، حيث جعلوه كواحد من الناس يحتاج إلى هوية تعرف به وبانتمائه
وجنسيته وديانته ومهنته وطبيعة عمله صلى الله عليه وسلم .
ومعرفة النبي صلى الله عليه وسلم أصل من أصول الدين ولكن بغير هذه الطريقة ، وهذه
الطريقة في التعريف بالنبي صلى الله عليه وسلم عند من يقرؤها أقرب إلى الضحك منها
إلى التعظيم ، وهي من مصدرها أقرب إلى السخرية .
ثانياً : ما اشتمل عليه من الصور والخرائط المفصلة التي ما هي إلاّ دعاوى لا مستند
يثبتها ، ثم إن ذكرها وتحديدها يتضمن الدعوة إلى تعظيم هذه الأماكن ، واعتقاد
اختصاصها بفضائل لا دليل عليها ، فيكون ذكرها دعوة إلى البدعة ، كما أنه مشعر بنزعة
تصوف أو تشيع .
ثالثاً : تضمن الكتيب ذكر آيات وأحاديث صحيحة وضعيفة في فضل أهل بيت الرسول صلى
الله عليه وسلم ، وهي وإن كانت حقّاً في الجملة : فإن ذكرها يدل على نزعة تشيع .

وبناء على ما تقدم : فلا يجوز نشر هذا الكتيب ، بل يجب إتلاف ما وجد منه .
هذا ، والله أعلم ، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .
أملاه :
الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك .
22 / 3 / 1431 هـ .

http://albrrak.net/index.php?option=...7674&Itemid=25

ب. وهذه فتوى لجنة الفتوى في وزارة الأوقاف الكويتية في التعليق على هذا الكتيب،
تحت هذا الرابط :

http://www.islam.gov.kw/eftaa/topics/current/details.php?sdd=329&cat_id=165

وكذلك فتوى الشبكة الإسلامية تحت هذا الرابط :

http://islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?lang=A&Id=95170&Option=FatwaId

وهذه صور من البطاقة العائلية لمن أراد النظر فيها :

https://2img.net/r/ihimizer/img73/8785/att2aa2.jpg


https://2img.net/r/ihimizer/img73/6926/att4sh8.jpg


https://2img.net/r/ihimizer/img73/8631/att5gk2.jpg


https://2img.net/r/ihimizer/img405/244/att13hn0.jpg

والخلاصة :
لا يجوز نشر تلك البطاقة ، ولا بيعها ، ولا شراؤها .

والله أعلم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حكم طبع وبيع وشراء البطاقة العائلية للرسول صلى الله عليه وسلم !
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الصفات الخَلْقية لرسول الله صلى الله عليه وسلم ورؤيته في المنام
» تخصيص بعض الليالي بصلاة لم ترد عن النبي صلى الله عليه وسلم
» لماذا بكي النبي "صلى الله عليه وسلم"؟؟؟
» هل تجوز الصلاة خلف من يتوسل بالنبي صلى الله عليه وسلم ويبتدع في الدين
» الفرق بين ما يفعله صلى الله عليه وسلم للتشريع وما يفعله عادة وجبلّة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة مسجد القدس :: ¨°o.O ( ..^ القسم الإسلامي والفقهي^.. ) O.o°¨ :: الفتوي-
انتقل الى:  
free counters